قصتي مع بنت الجيران _قصه ساخنه
قصتي مع بنت الجيران استمرت أشهر وتجاوزت سنة كاملة ونحن في علاقات غريبة جدا وبدأت القصة مع جيران لنا كان لديهم فتاة حديثة العهد وكان عمري 20 سنة في ذلك الوقت ، قصص للكبار فقط.
 |
| قصتي مع بنت الجيران قصه ساخنه |
قصة مع بنت الجيران
انا فادي وكان عمري عشرين سنة اول مره فيها شفت بنت الجيران الي كان عمرها 17 سنه ، وبدأت القصة لما بيوم بالصدفة كانت فاتحه شباك غرفتها وكانت بتتفرج على فيديو ، طبعا الفيديو من موقع افلام الإباحية ، و شاب مثلي عنده رغبة جنسية عارمه في بداية عمره ف شي طبيعي يلتفت لهي المشاهد الساخنة خصوصا لبنت .
واستمريت على هالحالة كثير كنت ابصبص عليها من الشباك بدون ما اتشوفني بغرفتي واشوف شو ابتعمل كل يوم بغرفتها ، كانت بالبداية قصه للتسلية لشب بيشوف بنت بتشاهد مقاطع اباحية إضافة الى ذلك ان البنت دي كان لبسها مغري وقصير وسكسي جدا .
وبيوم وهي بالشارع وقفتها وسلمت عليها وكان الامر طبيعي ولكن اتجرأت وقلتلها ، اذا عايزة انا عندي أفلام ساخنة جدا تستاهل انك تتفرجي عليها ، طبعا احمر خدودها خجل ومردتش اتكمل كلام معايا وهربت ، بعدها شباك الغرفة اتسكر ويا خساره ، بعدها اندمت ان حكيت معاها لان كان شباك غرفتها بالنسبه الي مصدر سعادتي .
البنت كانت مثيرة في جسمها وعاشقة الى الجنس ، أخدني الامر ان من السهل اني استمتع معها بهذا الامر وانها سهلا لكن طلع الامر اصعب مما تصورت ، ولسبب لا اعلمه كنت متعلق بهي البنت ، على عكس بنت خالتي الي كانت دايما تبقى حولي وعايزا حاجات مش ولا بد .
لحد بيوم من الايام بيجيني اتصال غريب وبيطلع من بنت جيرانا الساخنة قصتي ، ومن هي اللحظة بدأت قصتي مع بنت جيراننا .
قصتي مع بنت جيرانا.
بعد ما رديت على تلفونها ، حسيت بنبرت صوتها انها مش طبيعية ، اعرفت انها سخنانا وعاوزة جنس ، قالتلي فادي بص من الشباك وخليك ساكت ، وبهدا اليوم كان اغرب ايام العمر كان اسمها سوسن ، بس من بعد ما شفتها سميتها المثيرة ، جارتي شالت كل هدومها وبقت عريانا ، وكالعادة تشاهد افلام اباحية ، لكن الصدمة الاكبر انها كانت ابتعمل حاجات ولا في الافلام كلها .
كانت بالنسبة الي مشهد إباحي حقيقي فيلم اباحي في واقعية امامي ، شي ولا في اي أحلام ، ليها صدر ومؤخرة شي مش طبيعي ، حياتي ارت ممتعة ، قصتى كلها شغف لان استمر الامر على مدار كل يوم ، وكل يوم تعمل شي جديد ولبس جديد .
و مرة وحدا تطورت العلاقة وصرنا نحكي مكالمات فيديو ، كانت دايما اتكون عريانا ، كانت قليلة خجل ، لحد ليوم من الايام طلبت مني اني ادخل غرفتها بالليل من الشباك ونتسلى شوي ،على طول وافقت ، وبنص الليل انزلت عندها ودخلت على الشباك ، وبلشنا مداعبات والبنت نسيت حالها وتغنجها ونأوهاتها اصبحت عالية ،وفجأة بيدق باب غرفتها بقوه مع صياح احلها.
كانت امسكره الباب ، وما بعرف كيف هربت من الشباك ، ووقعت ونكسرت رجلي ، وهربت على غرفتي ، وسمعت صوتها وهي ابتوكل في قتل وضرب وبحققو معاها ليش عريانا ومع مين ابتحكي ، وهم ما بعرفوا انو كان في حد بغرفتها ولي هو انا .
ضليت خايف من انها تعترف عني ، بس صمدت وما احكت اشي ، احزنت عليها بشكل كبير ، كسرو رجليها وايدها وعيونها منفوخين من الضرب ، وانا قاعد بغرفتي ومش قادر اعمل اي اشي ، ومرت سنة وهي مختفيه ومبعرفش عنها اي اشي ، وبعد سنه في نيسان بنت بالشارع محتشمة ومحترمه وعليها هيئة الوقار بشكل كبير وقالتلي مرحبا يا فادي .
التفتت عشان اشوف مين هي البنت الي ابتعرفني وانا ما بعرفها ، يتبع.............
⬇️⬇️⬇️⬇️⬇️
تعليقات
إرسال تعليق