مذكرات عاهرة النسخة الحكومية
النسخة الحكومية من مذكرات عاهرة
تقول الحكومة انا عاهرة بنت ليل ، وفي لحظه جعلوني عاهرة بينما هذه الشمطاء تمارس يوميات عاهرة على شعبها المسكين سواء كان بالليل او بالنهار .
تحكي وتروي حياة عاهرة في شوارع البلاد الذي يسكنه المغفلين من الشعوب ، نحن نعمل لمصلحتكم ولحمايتكم ، فعلا انها عاهرة قصة واقعية ، عاهرة على سجادة هذا الوطن المسكين تمارس الفحش على هذه الشعوب المسكينة .
تحكي وتروي حياة عاهرة في شوارع البلاد الذي يسكنه المغفلين من الشعوب ، نحن نعمل لمصلحتكم ولحمايتكم ، فعلا انها عاهرة قصة واقعية ، عاهرة على سجادة هذا الوطن المسكين تمارس الفحش على هذه الشعوب المسكينة .
هي يوميات لفتاة تمارس الظلم على الشعوب ، في خطاباتها الجماهيرية تقول نعم انا عاهرة و نفسي عاهرة تحولت إلى عاهرة بنت الليل تحب عملها من اجلكم .
الشعب مغفل يصدق أي شيء لكن المشكلة في ابن العاهرة الذي دائما يؤيدها ، انه الجزء الأصعب من حياة عاهرات وحكومات الشعوب الست مديحه والشعب .
الشعب مغفل يصدق أي شيء لكن المشكلة في ابن العاهرة الذي دائما يؤيدها ، انه الجزء الأصعب من حياة عاهرات وحكومات الشعوب الست مديحه والشعب .
المذكرات مليئة بالمساوء لكنها ليست ذو طابع جنسي ، انما بشكل مختلف ، أسوأ ما في الامر ان الماضي يعطيك الامل وتذكرة لدخول هذا الزمن ، لتسمع أصوات منبوذة شعبويا ومقبولة من أولاد واحفاد العاهرة الحكومية .
دخولها سهل فقط عليك ان تدرك لحظة تحولك الى ابن العاهرة لتصبح ابنها، فتاة الليل .
رويدا ، الحديث يشملهم جميعهم العاهرة ومذكراتها ومن حولها ومن يضاجعها ويضاجع الشعوب ، اخبار هذه الفتاه صفقوا لها الشعوب باستمرار الاحتفال من اجلها واجب .
ربما جعلوني عبدا في قصه ملكة جمال العهر الحكومية ، بل فعلا جعلوني ، لكن لا تنسى تاريخ تلك العاهرة ، انها مناضلة وهي كابوس الايدز في عالم الجنس . القصة ليست من عالم الجن او في قرية بعيدة او في بانكوك حتى انها قصة عامة الشعوب وما يمارس عليهم من فتات الليل من مذكرات تلك العاهرة .
لنبتعد عن الموضوع قليلا ، على سبيل المثال مذكرات عاهرة فرنسية هي يوميات عاهرة بنت ليل تدعي انها الحارس المعوهر لحقوق الانسان ، لكنها تمارس معه السادية ، الفرق انها لا تكتب ذلك في مذكراتها .
لكن الحكومات العربية تذكرني بشيء واحد ، عاهرة على سجادة الصلاه ، مسكنة ، يا لها من فتاة بسيطة تحولت الى عاهرة بنت الليل .
انت مواطن عربي مسكين ، انت مجرد مدلكة لاقدام تلك العاهرة ، في الليل وبالنهار يتم استنزافك واستبدالك بواحدة جديدة فور انتهاء صلاحيتك ، ولا تقول جعلوني لانها هي من تقول / أنا وهي فقط .
انت ايتها الحكومات العربية العالمية المثيرة أصبحت عاهرة فوق النجوم بامتياز أجدد اشتراكي معكي يا عاهرة لربما احصل على جائزة في عام ما في احد افلام العهر التي تنشريها ,
انها حقيقة وطني اتذكره في براءتنا قبل تحوله الى فتاة ليل تمارس علينا كل أساليب العقد الأخير من هذا الزمان على هذه الأرض في الفنادق التي نسميها اوطان .
دخولها سهل فقط عليك ان تدرك لحظة تحولك الى ابن العاهرة لتصبح ابنها، فتاة الليل .
رويدا ، الحديث يشملهم جميعهم العاهرة ومذكراتها ومن حولها ومن يضاجعها ويضاجع الشعوب ، اخبار هذه الفتاه صفقوا لها الشعوب باستمرار الاحتفال من اجلها واجب .
مذكرات عاهره سارقة أموال الشعوب
هي عاهره لا تقوم بتصوير فيلم سكس على موقع اباحي ، الامل ليس بسيطة ، ليست قصة عاهرة مغربية في رواية مديحة او ضمن أفلام العهر او العاهرات ، العمر يمشي ومللنا من ان نكون قصص في مذكرات تلك العاهرة .ربما جعلوني عبدا في قصه ملكة جمال العهر الحكومية ، بل فعلا جعلوني ، لكن لا تنسى تاريخ تلك العاهرة ، انها مناضلة وهي كابوس الايدز في عالم الجنس . القصة ليست من عالم الجن او في قرية بعيدة او في بانكوك حتى انها قصة عامة الشعوب وما يمارس عليهم من فتات الليل من مذكرات تلك العاهرة .
لنبتعد عن الموضوع قليلا ، على سبيل المثال مذكرات عاهرة فرنسية هي يوميات عاهرة بنت ليل تدعي انها الحارس المعوهر لحقوق الانسان ، لكنها تمارس معه السادية ، الفرق انها لا تكتب ذلك في مذكراتها .
لكن الحكومات العربية تذكرني بشيء واحد ، عاهرة على سجادة الصلاه ، مسكنة ، يا لها من فتاة بسيطة تحولت الى عاهرة بنت الليل .
انت مواطن عربي مسكين ، انت مجرد مدلكة لاقدام تلك العاهرة ، في الليل وبالنهار يتم استنزافك واستبدالك بواحدة جديدة فور انتهاء صلاحيتك ، ولا تقول جعلوني لانها هي من تقول / أنا وهي فقط .
انت ايتها الحكومات العربية العالمية المثيرة أصبحت عاهرة فوق النجوم بامتياز أجدد اشتراكي معكي يا عاهرة لربما احصل على جائزة في عام ما في احد افلام العهر التي تنشريها ,
انها حقيقة وطني اتذكره في براءتنا قبل تحوله الى فتاة ليل تمارس علينا كل أساليب العقد الأخير من هذا الزمان على هذه الأرض في الفنادق التي نسميها اوطان .
تعليقات
إرسال تعليق